MFM Radio Live

مؤسسة التميز LYMED “Lycée méditerranéen” ، تستقبل أول دفعة من تلامذتها

تارخ النشر 1 شتنبر 2021

افتتحت مؤسسة Méditerranéen Lycée” LYMED “أبوابها يوم الثالثاء 31 غشت المنصرم الاستقبال أول ي شعبة الرياضيات والف ي ز دفعة من تال ياء والعلو ز مدتها ف م الهندسية لا لقسام التحضيرية العلمية لولوج المدارس العليا المغربية والفرنسية، وستشمل هذه الدفعة للمهندس الأولى قسمي، وينحدر 36 %من التلاميذ من الجهة الشمالية.

 وتعتبر LYMED ، التي تم إنشائها من طرف مؤسسة طنجة المتوسط، مؤسسة موجهة الاستقطاب التلامذة المغاربة المتفوقين، المنحدرين من كافة الأوساط الاجتماعية، كما أنها بمهمة تكوينهم ز ي خليط اجتماعي ، في بلدهم، وذلك لتعزيز مبدأ تكافؤ الفرص.

وضمن إطار شامل يوفر ظروف الملائمة الحي تكون مؤسسة طنجة المتوسط، منوع من هذا النوع رش خلال إنجاز يتمحور حول ، تنمية الرأس المال البشري لإرساء تشارك ف المستدام بالجهة الشمالية. أسس التميز وتقع مؤسسة LYMED بمنطقة الأنشطة ” Shore Tétouan “على مقربة من الرأس الأسود ، وتبلغ مساحتها 3 هكتارات وتوفر إطارا للدراسة يستوف أفضل المعاير ، سواء من حيث البنيات التحتية المتاحة رهن إشارة التلاميذ، القاعات الدراسية .

 بالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز الأطقم التأطيرية المخصصة لمواكبتهم على المستوى البيداغوجي جي العامة وقاعات الإعلاميات بأحدث الوسائل التكنولوجية للعرض وكذا تخصيص أربعة مختبرات مواضيعي تتوفر فيها أفضل المعايير التعليمية لأقسام التحضيرية العلمية.

كما تشمل مؤسسة LYMED مركز توثي ق وسكن داخ مي ومقصف وسكن للتلاميذ ومستوصف، بالإضافة إلى 000.12 مربع من البنيات التحتية الرياضية) ملعب لكرة القدم و كرة ب ومسارات لألعاب القوى…(.

 علاوة على ذلك، تتميز مؤسسة LYMED يتواجدها في  قلب منظومة مينائية وصناعية فريدة من نوعها، ز بتواجدها ف بجهة تتوفر ي على فريق تنفيذ مشاريعهم البيداغوجية والتطبيقية، ز القادرين على مواكبة التلاميذ ف المؤهل يقوي من المهندس  تعرف بأشغال المبادرة الشخصية ال ت ي المؤطرة “TIPE.”

وتمثل مؤسسة LYMED ثمرة لشراكة بين مؤسسة طنجة المتوسط من جهة وزارة التربية  الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبجث العلمي من جهة أخرى.

 مؤسسة طنجة المتوسط، التي ما فتئت منذ انشاءها سنة 2007، تعمل على تنفيذ مبادارات ذات تأثير قوي بالمنطقة الترابية في  مجالات الصحة والتربية والادماج السوسيو اقتصادي والبيئة.


للتفاعل مع هذا المقال WhatsApp
تواصلوا معنا